القناع الضوئي (القناع الضوئي)، المعروف أيضًا باسم القناع الضوئي، والقناع الضوئي، وقناع الطباعة الحجرية، وما إلى ذلك، هو عبارة عن برنامج رسومي رئيسي يستخدم في عملية الطباعة الحجرية في تصنيع الإلكترونيات الدقيقة. يحقق إصدار القناع إنتاجًا ضخمًا عن طريق نقل نمط دائرة المصمم إلى الركيزة أو الرقاقة في الصناعة النهائية عن طريق التعرض. إنها تلعب دورًا حيويًا في عملية تصنيع شاشات العرض المسطحة، وأشباه الموصلات، والتحكم باللمس، ولوحات الدوائر الكهربائية وغيرها من الصناعات.
مقياس السلك البصري هو نوع من أدوات القياس عالية الدقة، والذي يستخدم على نطاق واسع في الأدوات الآلية، وآلات الطحن، وآلات الطحن، وآلات اللحام وغيرها من المعدات لقياس الطول وتحديد المواقع. ستقدم هذه الورقة طريقة استخدام قاعدة الأسلاك الضوئية بالتفصيل، بما في ذلك مبدأها الأساسي وخطوات المعايرة وخطوات التشغيل والاحتياطات.
باعتباره أداة قياس دقيقة، يلعب مقياس الأسلاك الضوئية دورًا حيويًا في الصناعة الحديثة والعلوم والتكنولوجيا. فهو يجمع بين تقنية تموج في النسيج من الشبكة والتحويل الكهروضوئي لتوفير معيار قياس خطي بدقة عالية وثبات عالي وموثوقية عالية. ستقدم هذه الورقة المبدأ والنوع والتطبيق وطرق الصيانة والمعايرة لقياس الأسلاك الضوئية بالتفصيل.
التصوير المجسم المولد بالكمبيوتر (CGH) هو تقنية تولد واجهة موجية محددة من قبل المستخدم من خلال الصور المجسمة المولدة بالكمبيوتر وإعادة البناء البصري. تمت دراسة هذه التقنية وتطبيقها على نطاق واسع في مجال بصريات المعلومات منذ أن اقترحها العالم الألماني رومان في أواخر الستينيات. لا تستطيع التصوير المجسم الحسابي تسجيل كثافة المعلومات فحسب، بل يمكنها أيضًا تسجيل مرحلتها، مما يجعلها تتمتع بمجموعة واسعة من التطبيقات في العرض ثلاثي الأبعاد وتخزين المعلومات البصرية ومعالجتها والترفيه والتشفير.
لوحة الدقة القياسية الأمريكية، والمعروفة أيضًا باسم لوحة دقة USAF 1951 أو لوحة فحص الدقة البصرية، هي أداة مصممة خصيصًا لتقييم دقة وجودة تصوير الأنظمة البصرية. تم تصميمه وفقًا للمعايير العسكرية الأمريكية MIL-STD-150A ولديه مجموعة واسعة من التطبيقات، بدءًا من الأنظمة البصرية عالية الدقة للطيران والمراقبة الفلكية وحتى تصنيع المنتجات البصرية العادية في الحياة اليومية.
التصوير المجسم المولد بالكمبيوتر (CGH) هو تقنية تولد واجهة موجية محددة من قبل المستخدم من خلال الصور المجسمة المولدة بالكمبيوتر وإعادة البناء البصري. تمت دراسة هذه التقنية وتطبيقها على نطاق واسع في مجال بصريات المعلومات منذ أن اقترحها العالم الألماني رومان في أواخر الستينيات. لا تستطيع التصوير المجسم الحسابي تسجيل كثافة المعلومات فحسب، بل يمكنها أيضًا تسجيل مرحلتها، مما يجعلها تتمتع بمجموعة واسعة من التطبيقات في العرض ثلاثي الأبعاد وتخزين المعلومات البصرية ومعالجتها والترفيه والتشفير.
We use cookies to offer you a better browsing experience, analyze site traffic and personalize content. By using this site, you agree to our use of cookies.
Privacy Policy